فكر وأبدع - القيم واحترام الآخر - سادس ابتدائي

وَأَبْيع ضَعْ عَلَامَة ( √ ) أو (X) أمام التَّصَرُّفَاتِ الآتِيَةِ، ثُمَّ نَاقِشُ نشاط | وَاذْكُرِ السُّلُوكَ الصَّحِيحَ : وَعَدَ «خالد» صَدِيقَهُ بِمُهَاتَفَتِهِ حِينَ يَعُودُ للمَنْزِلِ لِمُنَاقَشَةِ مَشْرُوع العُلُومِ لَكِنَّهُ لَمْ يَفْعَلْ وَعِنْدَمَا سَأَلَهُ صَدِيقُهُ قَالَ لَهُ: لَيْسَ هُنَاكَ أَيُّ مُشْكِلَةٍ، لَمْ يَحْدُثْ شَيْءٌ. ) أَخْبَرَتْ «مليكة» صَدِيقَتَهَا «مريم» بِسِرٌّ وطَلَبَتْ مِنْهَا أَلَّا تُخْبِرَ بِهِ أَحَدًا، لَكِنْ فِي اليَوْمِ الثَّانِي عَلِمَتْ «مليكة» أَنَّ «مريم» قَدْ أَخْبَرَتْ بَقِيَّةَ الأَصْدِقَاءِ . وَعَدَ «إبراهيم» مُعَلِّمَهُ بِأَنْ يَقُومَ بِوَاجِبِهِ الأُسْبُوعَ المُقْبِلَ لأَنَّهُ مَرِيضٌ هَذَا الأُسْبُوعَ، لَكِنَّهُ لَمْ يُسَلَّمْهُ فِي المَوْعِدِ الَّذِي سَمَحَ لَهُ المُعَلِّمُ بِه. ( ٦٩

نشاط ) مَا الخُطُوَاتُ الَّتِي يَجِبُ أَنْ تَتَّخِذَهَا لِتَفِيَ بِوَعْدِكَ فِي كُلٌّ مِنَ المَوَاقِفِ الْآتِيَةِ ؟ وَعَدْتَ وَالِدَتَكَ بِأَنْ تَفْرَغَ مِنْ وَاجِبِكَ وَعَدْتَ مُعَلِّمَكَ بِتَكْوِينِ فَرِيقِ عَمَلٍ أَوَّلًا؛ حَتَّى تَسْمَحَ لَكَ بِاللَّعِبِ بِلْعْبَتِكَ لِتَقْدِيمِ مَشْرُوعِ عَنْ تَرْشِيدِ اسْتِهْلَاكِ الموارد الطبيعية. -1 -۲ -۳ المُفَضَّلَة. وَعَدْتَ صَدِيقَكَ بأَنْ تُعِدَّ لَهُ وَجْبَتَهُ المُفَضَّلَةَ عِنْدَ زِيَارَتِهِ لَكَ فِي عُطْلَةِ نِهَايَةِ الأَسْبُوعِ קט وَعَدْتَ وَالِدَتَكَ بأَنْ تُعْلِقَ الأَلْفَازَ فَوْرَ انْتِهَاءِ البَرْنَامَج الَّذِي سَمَحَتْ لَكَ بِمُشَاهَدَتِهِ. -1 -۲ -۳ -1 -۲ -۳ -1 -۲ -۳ ۷۰

0 ٤ a | شاط ٣ فَكَرْ وَاكْتُبْ اذْكُرْ مَوْقِفًا تَعَرَّضُتَ لَهُ لَمْ يَفِ أَحَدُهُمْ فِيهِ مَعَكَ بِوَعْدِهِ: ٢ بِمَ شَعَرْتَ فِي هَذَا المَوْقِفِ ؟ كَيْفَ تَصَرَّفت؟ فِي رَأْيِكَ، هَلْ كَانَ تَصَرُّفُكَ صَحِيحًا؟ وَلِمَاذَا؟ وَلِمَ لَا؟ كَيْفَ سَتَتَصَرَّفُ فِي المُسْتَقْبَل حِينَ تَعِدُ أَحَدًا؟ VI

vr ازْرَع الصَّدْقَ تَحْصُدِ الثَّقَةَ وَالأَمَانَةَ. نَاقِشِ الْمَوْقِفَيْنِ التَّالِيَيْنِ وَضَعْ عَلَامَةَ (√) أَمَامَ الَّذِي يُؤَدِّي للثَّقَةِ وَ(X) أَمَامَ الَّذِي يُؤَدِّي لِعَدَمِ الثَّقَةِ : و نشاط : لَا أَثِقُ بِكَ المَوْقِفُ الأَوَّلُ: أَثِقُ بِكَ اسْتَلَفَ «خالد» كُرَةَ السَّلَّةِ مِنْ صَدِيقِهِ وَأَضَاعَهَا، وَلَكِنْ كَانَ مِنَ المُعْتَادِ أَنْ يَسْتَلِفَهَا اشْتَرَى «خالد» لِصَدِيقِهِ كُرَةً أُخْرَى وَأَهْدَاهُ إِيَّاهَا مُتَأَسِّفًا. المَوْقِفُ الثَّانِي : أَعْطَتْ «مريم» صَدِيقَتَهَا مِقْلَمَتَهَا بِالأَقْلَامِ لِتُحَافِظَ عَلَيْهَا حِينَ تَغِيبُ عَنِ المَدْرَسَةِ، وَلَكِنَّ أَحَدَ أَصْدِقَائِهَا الْآخَرِينَ أَرَادَ فَلَمَّا، فَأَخَذَتْ " مريم " فَلَمَّا مِنْ مِقْلَمَةٍ صَدِيقَتِهَا لِتُعْطِيَهُ إِيَّاهُ. اكْتُبْ مَوْقِفًا مِنِ اخْتِيَارِكَ ، ثُمَّ اعْرِضْهُ عَلَى مَجْمُوعَتِكَ لِيُحَدِّدُوا مَا إِذَا كَانَ يُؤَدِّي للثَّقَةِ أَمْ لَا :