شعر عيون الحكم - اللغة العربية تواصل2 - خامس ابتدائي

عُيُونُ الحِكَمِ شعر «أبو الفتح علي بن محمد الكاتب البستي» ) 1- فكر: نَشَاط: مَا رَأْيُكَ فِيمَنْ يَتَصَرِّفُ التَّصَرُّفَاتِ الآنيَةَ؟ بمَ تَنْصَحُ كُلَّ شَخْصِ فِي هَذِهِ المَوَاقِفِ؟ -٢- اقْرَأْ وَاكْتَشِفُ: نَشَاط ٢ ( أ ) : ( ١٣ - اخْتَرِ المَعْنَى المُنَاسِبَ للكَلِمَاتِ المُلَوَّنَةِ: «جَمَعَ رَجُلٌ أَبْنَاءَهُ الثَّلَاثَةَ وَأَظْهَرَ لَهُمْ جَوْهَرَةً ثَمِينَةً وَوَعَدَهُمْ بِإِعْطَائِهَا مَنْ يَعْمَلُ مِنْهُمْ عَمَلًا صَالِحًا أَوْ كَانَ مِعْوَانًا أَوْ نَدِيَّا مَعَ أَصْدِقَائِهِ، فَقَالَ الأَوَّلُ مِنْهُمْ: انْتَشَلْتُ طِفْلًا سَقَطَ فِي النَّهْرِ - فَقَالَ الأَبُ: هَذَا مَا يَفْعَلُهُ كُلُّ إِنْسَانٍ. قَالَ الثَّانِي: تَصَدَّقْتُ بِنِصْفِ مَالِي عَلَى الفُقَرَاءِ. فَقَالَ الأَبُ : جَزَاؤُكَ مُضَاعَفَةٌ مَالِكَ بِعَشْرَةِ أَمْثَالِهِ. قَالَ الثَّالِثُ: رَأَيْتُ عَدُوًّا لِي نَائِمًا عَلَى ضِفَّةِ النَّهْرِ فَأَيْقَظْتُهُ فِي إِيَّانِ نَوْمِهِ كَيْ لَا يَقَعَ فِيهِ. فَقَالَ الأَبُ: هِيَ لَكَ؛ لِصَفْحِكَ عَنْ زَلَّةِ عَدُوِّكَ، وَتَذَكَّرُوا أَبْنَائِي أَنَّ الخَيْرَ عَوَاقِبُهُ كُلُّهَا نَجَاةٌ». ( أ ) مِعْوَانٌ: (عَاجِزٌ - كَثِيرُ المُسَاعَدَةِ - قَادِرٌ) (جـ) زَلَّةٌ: (إِسَاءَةٌ - فَسَادٌ - خَطَأ) (هـ) صَفْحُكَ: (وَجْهُكَ - عَفْوُكَ - غَضَبُكَ ) ( و ) عَوَاقِبُهُ: (عِقَابُهُ - نِهَايَتُهُ - أَوَّلُهُ) (ب) نَدِيٌّ : كَرِيمٌ مِعْطَاءٌ - مُبَلِّلٌ بالمَاءِ - كَريمٌ) ( د ) :إِيَّان: (وَقْت - أَوَان - كِلَاهُمَا صَحِيحٌ) ٢٣- مِنْ تَصْرِيفَاتِ كَلِمَةِ صَفَحَ» (مُصَافَحَةِ، صَفَائِحُ، تَصَفْحَ، مُصَفْحَةٌ) أَكْمِلْ مَا يَلِي: ( أ ) جَمِيعُ أَبْوَابِ البُنُوكِ (ب) أَسْتَقْبِلُ أَبِي بَعْدَ عَوْدَتِهِ بِالـ. (جـ) أحِبُّ (د) ؛ حِفَاظًا عَلَيْهَا مِنَ السَّطْوِ. وَالاحْتِضَان. مَوَاقِعِ الأَخْبَارِ وَالوَثَائِقِيَّاتِ. الدَّمِ هِيَ أَصْغَرُ الجُسَيْمَاتِ الصُّلْبَةِ فِي الدَّمِ ولَهَا دَوْرٌ مُهِمْ فِي عَمَلِيَّةِ التَّجَلُّطِ. الأهداف نَشَاطَ ۱: يُحَدِّدُ الفِكْرَةَ الرَّئِيسَةَ لِلنَّصُ المَقْرُوءِ. نَشَاط ٢ ( أ ) : يَكْتَسِبُ المُفْرَدَاتِ وَيَسْتَخْدِمُهَا، يُفَسِّرُ المُفْرَدَاتِ الجَدِيدَةَ مِنْ خِلَالِ سِيَاقَاتِهَا المُخْتَلِفَةِ. 1.0

عُيُونُ الحِكم أَقْبِلْ عَلَى النَّفْسِ وَاسْتَكْمِلْ فَضَائِلَهَا فَأَنْتَ بِالنَّفْسِ لَا بِالجِسْمِ إِنْسَانُ وَإِنْ أَسَاءَ مُسِيءٌ فَلْيَكُنْ لَكَ فِي عُرُوضِ زَلَّتِهِ صَفْحٌ وَغُفْرَانُ وَكُنْ عَلَى الدَّهْرِ مِعْوَانًا لِذِي أَمَلٍ يَرْجُو نَدَاكَ فَإِنَّ الحُرَّ مِعْوَانُ مَنْ يَزْرَعِ الشَّرَّ يَحصُدْ فِي عَوَاقِبِهِ نَدَامَةً وَلِحَصْدِ الزِّرْعِ إِبَّانُ وَرَافِقِ الرِّفْقَ فِي كُلِّ الأُمُورِ فَلَمْ يَنْدَمُ رَفِيقٌ وَلَمْ يَدَمُمْهُ إِنْسَانُ لَا تَحْسَبَنَّ سُرُورًا دَائِمًا أَبَدًا مَنْ سَرَّهُ زَمَنْ سَاءَتْهُ أَزْمَانُ أبو الفتح علي بن محمد الكاتب البستي» وُلِدَ سَنَةَ (٣٣٠هـ /٩٤٢م، وَتُوُفِّيَ (٤٠٠هـ / ١٠١٠م) فِي بَلْدَةِ بُسْتَ بِلادِ أَفْغَان، وهُوَ مِنْ شُعَرَاءِ القَرْنِ الرَّابِعِ الهِجْرِيِّ، بَدَأَ حَيَاتَهُ مُعَلِّمًا للصَّبْيَةِ فِي بَلْدَتِهِ، ثُمَّ عَمِلَ كَاتِبًا بِبَلَاطِ الدَّوْلَةِ ارْتَحَلَ إِلَى بُخَارَى وفِيهَا تُوُفِّيَ. ١٠٦

نَشَاط ٢ (ب) : بَعْدَ قِرَاءَتِكَ النَّصَّ، أَجِبْ عَنِ الأَسْئِلَةِ الْآتِيَةِ: - ۱ - ضَعْ عَلَامَةَ ( √ ) أَوْ (X) أَمَامَ العِبَارَاتِ الآتِيَةِ: ( أ ) الشَّاعِرُ «أبو الفتح علي بن محمد الكاتب البستي» مِنْ بِلَادِ الهِنْدِ. (ب) الإِحْسَانُ إِلَى النَّاسِ لَهُ تَأثِيرٌ لأَنَّهُ يَسْتَمِيلُ قُلُوبَهُمْ. (جـ) عَلَى الإِنْسَانِ أَنْ يُقَابِلَ الإِسَاءَةَ بِإِسَاءَةِ مِثْلِهَا. ۲- اخْتَرِ الإِجَابَةَ الصَّحِيحَةَ: ( أ ) دَعَانَا الشَّاعِرُ فِي النَّصِّ إِلَى ) إِصْلَاحِ النَّفْسِ - التَّحَلِّي بِمَكَارِمِ الْأَخْلَاقِ - كُلِّ مَا سَبَقَ) (ب) البَيْتُ الَّذِي يَدْعُونَا إِلَى تَقْدِيمِ المُسَاعَدَةِ لِكُلِّ مَنْ يَحْتَاجُ إِلَيْنَا: (جـ) عَاقِبَةُ الدَّاعِي إِلَى الشَّرِّ: (لَا تَحْسَبَنَّ سُرُورًا دَائِمَا أَبَدًا ... مَنْ سَرَّهُ زَمَنْ سَاءَتْهُ أَزْمَانُ - وَكُنْ عَلَى الدَّهْرِ مِعْوَانَّا لِذِي أَمَلٍ ... يَرْجُو نَدَاكَ فَإِنَّ الحُرَّ مِعْوَانُ) (النَّدَامَةُ وَالحَسْرَةُ - التَّوْفِيقُ وَالسَّدَادُ) الشَّوْكِ) - النَّبَاتِ وَقْتَ زِرَاعَتِهِ وَحَصَادِهِ) ( د ) شَبَّهَ الشَّاعِرُ الشَّرَّ فِي البَيْتِ الرابع بـ: نَشَاط ٢ (جـ) : صِلْ بَيْنَ التَّعْبِيرِ وَالمَعْنَى المَقْصُودِ: ١ - لَا تَحْسَبَنَّ سُرُورًا دَائِمَا أَبَدًا مَنْ سَرَّهُ زَمَنْ سَاءَتْهُ أَزْمَانُ ۲- ٢- وَإِنْ أَسَاءَ مُسِيءٌ فَلْيَكُنْ لَكَ فِي عُرُوضِ زَلْتِهِ صَفْحٌ وَغُفْرَانُ - - أقبل عَلَى النَّفْسِ وَاسْتَكْمِلُ فَضَائِلَهَا يَدْعُو الشَّاعِرُ إِلَى الإِحْسَانِ للنَّاسِ وَعَدَم الإِسَاءَةِ إِلَيْهِمْ وَالصَّفْحَ عَنِ المُخْطِئ. يَدْعُو الشَّاعِرُ الإِنْسَانَ إِلَى أَنْ يَسْعَى للإقْبَالِ عَلَى الفَضَائِلِ وَالأَخْلَاقِ عَلَى الإِنْسَانِ أَلَّا يَغْتَرٌ بالدُّنْيَا فَأَحْوَالُهَا غَيْرُ مُسْتَقِرَّة. نَشَاط ٢ ( د ): حَدَّدْ مِنَ النَّصّ البَيْتَ الَّذِي يَرْتَبِطُ بِكُلِّ عِبَارَةٍ مِمَّا يَلِي: ١ - (مَا مِنْ شَيْءٍ يَظَلُّ عَلَى حَالِهِ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا) ٢- لَنْ تَحْصُدَ غَيْرَ مَا زَرَعْتَ) الشَّخْصُ الحُرُّ كَثِيرُ المُسَاعَدَةِ لِلآخَرِينَ) badhan ن الأهْدَافُ - نَشَاط ۲ (ب): يَقْرَأُ النَّصَّ وَيَفْهَمُ الغَرَضَ الأَسَاسِيَّ مِنْهُ مُجِيبًا عَنِ الْأَسْئِلَةِ. نشاط ۲ (جـ) (د) : يَفْهَمُ المُرَادَ وَالمَعْنَى المَقْصُودَ مِنَ الْأَبْيَاتِ. I.V

نَشَاط ٢ (هـ): وَرَافِقِ الرِّفْقَ فِي كُلّ الأُمُورِ فَلَمْ ينْدَمُ رَفِيقٌ وَلَمْ يَدَمُمْهُ إِنْسَانُ مَاذَا طَلَبَ الشَّاعِرُ فِي البَيْتِ ؟ هَلْ تُوَافِقُ عَلَى هَذَا الطَّلَبِ ؟ وَفِي اعْتِقَادِكَ، لِمَ دَعَا الشَّاعِرُ لِذَلِكَ؟ نَشَاط ٢ ( و ) : -١ اجْمَعْ كُلَّ فِعْلِ أَمْرِ بِالقَصِيدَةِ فِي القَائِمَةِ الآتِيَةِ: ٢- فِي رَأْيِكَ، لِمَ يُكْثِرُ الشَّاعِرُ مِنْ أَفْعَالِ الْأَمْرِ بِقَصِيدَتِهِ؟ -۳ اخْتَرِ الغَرَضَ مِنْ أُسْلُوبِ الأَمْرِ بِالقَصِيدَةِ: الدُّعَاءُ - التَّعَجُبُ - التَّهْدِيدُ - النُّصْحُ وَالإرْشَادُ). الاسْتِنْتَاجُ أُسْلُوبُ الْأَمْرِ مِنْ أَغْرَاضِهِ النُّصْحُ وَالْإِرْشَادُ. نَشَاط ۲ ( ز ): اقْرَأْ ثُمَّ أَجِبْ -١- قَالَ «أبو الفتح علي بن محمد الكاتب البستي»: مَنْ يَزْرَعِ الشَّرِّ يَحْصُدْ فِي عَوَاقِبِهِ شَبَّهَ الشَّاعِرُ الشَّرَّب. نَدَامَةً وَلحَصْدِ الزِّرْعِ إِيَّانُ ، وَعَوَاقِبَهُ بِـ -۲ ابْحَثُ عَنْ تَشْبِيهَاتٍ أُخْرَى ذُكِرَتْ بالنَّصَّ وَاكْتُبْهَا مَعَ تَوْضِيحِ التَّشْبِيهِ. OOOOOO ........ نَشَاط ٢ ( ح ): حَانَ الآنَ وَقْتُ القِرَاءَةِ الجَهْرِيَّةِ، هَيَّا اتَّبِعْ تَعْلِيمَاتِ مُعَلِّمِكَ. ۱۰۸ الأَعْدَافُ : نَشَاط ۲ (هـ): يَفْهَمُ المُرَادَ وَالمَعْنَى المَقْصُودَ مِنَ الْأَبْيَاتِ. XXX 0000 D OOOOOO D نَشَاط ۲ ( و ) : يُحَدِّدُ أَفْعَالَ الأَمْرِ وَالغَرَضَ مِنْهَا فِي النَّصِّ. - نَشَاط ۲ ( ز ) : يُحَدِّدُ التَّشْبِيهَاتِ المُخْتَلِفَةَ. نَشَاط ۲ (ح): يَقْرَأُ الكَلِمَاتِ وَالنُّصُوصَ قِرَاءَةً جَهْرِيَّةً صَحِيحَةً بِطَلَاقَةٍ. ===== ..........

٢ ٣- لاحظ وَاكْتَشِفُ : نَشَاط ۳ ( أ): اقْرَأ الأَمْثَلَةَ، ثُمَّ أَجِبْ: -۱ احْتِرَامُ الآخَر وَاجِبٌ عَلَى الجَميع. ٣- حُرِّيَّةُ الإِنْسَانِ تَقِفُ عِنْدَ حُرِّيَّةِ النَّاسِ. (أ) المُضَافُ إِلَيْهِ فِي الجُمَلِ هُوَ: (ب) الحَرَكَةُ الَّتِي عَلَى آخِرِهِ هِيَ: (جـ) الكَسْرَةُ عَلَامَةُ: ( د ) إِذَنْ فَالمُضَافُ إِلَيْهِ يَكُونُ: >>> -۲- خَفْضُ الصَّوْتِ عِنْدَ النِّقَاشِ مِنْ الاحْتِرَامِ. -٤ - يَتَّفِقُ العَالَمُ عَلَى قَوَانِينِ الاحْتِرَامِ العَامَّةِ. الاسْتِنْتَاجُ المُضَافُ إِلَيْهِ يَكُونُ مَجْرُورًا دَائِمًا. نَشَاط ۳ (ب): اخْتَرِ المُضَافَ إِلَيْهِ الصَّحِيحَ مِمَّا بَيْنَ القَوْسَيْنِ: -١- الشَّتَاءُ بَارِدُ وید ٢- حَرَيه ٣- وَسَائل (الرَّفْعِ - النَّصْبِ - الجَرُ) مَرْفُوعًا - مَنْصُوبًا - مَجْرُورًا) (الجَو - الجَوَّ - الجَوِّ) مُقَيَّدَةٌ. مفيده تَضُرُّ أَحْيَانًا. (الفَرْدَ - الفَرْدِ - الفَرْدُ) التَّوَاصُل) - التَّوَاصُلُ - التَّوَاصُلَ) ٤- «أحمد زويل» مِنْ عُلَمَاءِ ٥- شَوَاطِئُ جَميلَةٌ. نَشَاط ۳ (جـ) : ضَعْ خَطَّا تَحْتَ المُضَافِ إِلَيْهِ، ثُمَّ اضْبِطْهُ: ۱ - نِقَاشُ الأُسْرَة مُفيد. - الخَيْرُ فِي احْتِرَامِ الصَّدَاقَة. ٣- مِصْرُ بَلَدُ السَّلَام. -٤ - مَوْضُوعَاتُ الكِتَابِ شَائِقَةٌ. ه- أَحْدَاتُ القِصَّة مُثِيرَةٌ. -٦- تَلَامِيذُ المَدْرَسَة مُهَذَّبُونَ. (القَرْنِ) - القَرْنَ - القَرْنُ) ( البِلَادُ) - البِلَادِ - البِلَادَ) الأَهْدَافُ - نَشَاط ۳ ( أ ) : يَتَعَرَّفُ الحَالَةَ الإِعْرَابِيَّةُ للمُضَافِ إِلَيْهِ. نَشَاط ۳ (ب): يَخْتَارُ المُضَافَ إِلَيْهِ الصَّحِيحَ. * نَشَاط ۳ (جـ) : يَضَعُ خَطَّا تَحْتَ المُضَافِ إِلَيْهِ وَيَضْبِطُهُ. ۱۰۹

نشاط ۳ ( د ): عَرِّفِ الأَسْمَاءَ الآتِيَةَ بِمُضَافٍ إِلَيْهِ مُنَاسِبٍ، ثُمَّ اضْبِطْهُ: ١ - كُلُّ مُجْتَهِدُونَ. -۲- خُيُوط مُحْكَمَةُ الصُّنْع. ٣- أَلْوَانُ جميلة. ٤- حُرُوفُ العربيَّةِ ثَمَانِيَةٌ وَعِشْرُونَ حَرْفًا. ٥- يُمْسِكُ الصَّيَّادُ بِشَبَكَة -- أَنْتَظِرُ القِطَارَ فِي مَحَطَّةِ نَشَاط ۳ (هـ): اضْبِطْ مَا تَحْتَهُ خَطُّ ، ثُمَّ اذْكُرْ مَوْقِعَهُ بِالجُمْلَةِ وَحَالَتَهُ: ١ - عِنْدَ إِجَابَةِ الامتحان أَبْدَأُ بِقِرَاءَةِ الأسئلة. «المَوْقِعُ: ٢ مَلْعَبُ الكرة مِسَاحَتُهُ شَاسِعَةٌ. - جُنُودُ الوطن يُضَحُونَ بِأَرْوَاحِهِمْ. ، الحَالَةُ : المَوْقِعُ: الحَالَةُ: الموقع: الحَالَةُ: الحَالَةُ: -٤ وَقَفَ رَجُلُ المرور يُنَظَّمُ حَرَكَةَ المارة. «المَوْقِعُ:. ٤٠٠ - لاحظ وَتَعَلَّمُ : نَشَاط ٤ ( أ ): اقْرَأ الفِقْرَةَ الآتِيَةَ، ثُمَّ أَجِبْ عَمَّا يَلِي: ١٣ ضَعْ خَطَّا تَحْتَ كُلِّ مُضَافِ إِلَيْهِ وَاضْبِطَهُ: «فِي أَثْنَاءِ تَنَاوُل العَشَاء طَرَحَ أَبِي سُؤَالًا: مَنْ مِنْكُمْ َتَعَلَّمَ شَيْئًا جَدِيدًا؟ فَقُلْتُ: تَعَلَّمْتُ يَا أَبِي اليَوْمَ شَيْئًا غَرِيبًا - فَقَالَ الأَبُ: وَمَا هُوَ؟ قُلْتُ: قَوَانِينُ الاحْتِرَامِ حَوْلَ العَالَمِ. فَقَالَتِ الأُمُ: وَمَا هِيَ ؟ قُلْتُ: احْتِرَامُ ذَكَاءِ الْآخَرِينَ، حُسْنُ الإِنْصَاتِ لِمَنْ حَوْلَكَ، البَحْثُ عَنْ طَرَائِقِ تَوَاصُل مَعَ الآخَرِينَ، وَغَيْرُ ذَلِكَ كَثِيرٌ .. قَالَتْ أُمِّي : لِمَاذَا هَذَا كُلُّهُ؟ قُلْتُ: يَا أُمِّي، إِذَا أَرَدْنَا أَنْ نُسَافِرَ خَارِجَ البِلَادِ فَلَا بُدَّ أَنْ نَعْلَمَ قَوَانِينَ الاحْتِرَامِ حَوْلَ العَالَمِ». ۲- أَجِبْ عَنِ الأَسْئِلَةِ الآتِيَةِ مِنْ خِلَالِ فَهْمِكَ الفِقْرَةَ، مُسْتَخْدِمًا المُضَافَ إِلَيْهِ: ( أ ) مَتَى سَرَدَ الابْنُ قَوَانِينَ الاحْتِرَامِ؟ (ب) مَتَى يَجِبُ أَنْ نَتَعَلَّمَ قَوَانِينَ الاحْتِرَامِ؟ (جـ) اخْتَرْ قَانُونًا للاحْتِرَامِ وَاكْتُبْهُ. نَشَاط ٤ (ب) : ضَعْ عَلَامَةَ ( √ ) أَوْ (( أَمَامَ العِبَارَاتِ الآتِيَةِ، مَعَ تَصْوِيبِ الخَطَأ: ١- حَيَّتِ الجَمَاهِيرُ لاعِبَ الكُرَةِ. -۲- آدَابَ الحَدِيث تَمُدُّ جُسُورَ التَّوَاصُل بَيْنَ النَّاسِ. -٣- يُحِبُّ النَّاسُ لَيِّنِ الطَّبْعِ، صَافِي النَّفْسِ. ( ) ) نَشَاط ٤ (جـ) عَبْرُ فِي ثَلَاثَةِ أَسْطُرٍ عَنْ قَوَاعِدِ احْتِرَامِ الآخَرِينَ مُسْتَخْدِمًا المُضَافَ إِلَيْهِ وَاضْبِطْهُ: JJ. الأَهْدَافُ نَشَاط ٣ (هـ): يُمَيَّزُ المُضَافَ إِلَيْهِ وَيَذْكُرُ حَالَتَهُ. الخَطَاً. نَشَاط ٣ ( د ) : يُكْمِلُ بِمُضَافٍ إِلَيْهِ مُنَاسِبٍ. نَشَاط ٤ (أ): يَسْتَخْرِجُ المُضَافَ إِلَيْهِ مِنْ النَصَّ وَيَضْبِطُهُ. نَشَاط ٤) (ب): يُمَيِّزُ العِبَارَةَ الصَّحِيحَةَ وَيُصَوِّبُ نَشَاط ع (جـ) : يُعَبِّرُ مُسْتَخْدِمًا المُضَافَ إِلَيْهِ.

ه - شارك : نَشَاط ٥ ( أ ) ابْحَثْ عَلَى شَبَكَة المَعْلُومَاتِ عَنْ قَصِيدَةِ يَدْعُو فِيهَا الشَّاعِرُ إِلَى التَّمَسُّكِ بِمَكَارِمِ الْأَخْلَاقِ: -١ - اخْتَرِ الأَبْيَاتَ الَّتِي أَعْجَبَتْكَ. -۲- قَارِنْ بَيْنَ القَصِيدَةِ الَّتِي دَرَسْتَهَا وَبَيْنَ الَّتِي بَحَثْتَ عَنْهَا مِنْ حَيْثُ: قَائلُ النَّص. الغَرَضُ مِنَ القَصِيدَةِ. أَوْجُهُ الشَّبَه وَالاخْتِلَافِ. الأَسَالِيبُ الَّتِي اسْتَخْدَمَهَا الشَّاعِرُ فِي إِقْنَاعِ القَارِئِ بِالفِكْرَةِ. نَشاط ۵ (ب) أَلْفُ مَعَ زَمِيلِكَ مَوْقِفًا صَغِيرًا عَنْ مَكَارِمِ الأَخْلَاقِ، وَاكْتُبِ المُحَادَثَةَ مَعَ الالْتِزَامِ بِوجُودِ أَبْيَاتِ شِعْرٍ بِدَاخِلِهَا، ثُمَّ مَثْلُهُ أَمَامَ بَقِيَّةِ زُمَلَائِكَ: نَشَاط ٥ (جـ) : اكْتُبْ مَا يُمْلَى عَلَيْكَ: الأَهْدَافُ نَشَاط ٥ ( أ ) : يَكْتُبُ نُصُوصًا مَعْلُومَاتِيَّةً تَوْضِيحِيَّةً لِيَدْرُسَ مَوْضُوعًا مَا ، وَيُوَصِّلُ الفِكَرَ وَالمَعْلُومَاتِ بِوُضُوحٍ، مُسْتَخْدمًا مَهَارَةَ البَحْثِ وَالمُقَارَنَةِ. نَشَاط ٥ (ب): يُنَمِّي مَهَارَةَ التَّحَدُّثِ وَالاسْتِمَاعِ مِنْ خِلَالِ لَعِبِ الأَدْوَارِ. نَشَاط ٥ (جـ) : يَسْتَخْدِمُ قَوَاعِدَ اللُّغَةِ فِي الكِتَابَةِ. ااا